وقفة #وفاء من منسوبي
#مدرسة_حمزة_بن_عبدالطلب_بعرق لقائدهم السابق الأستاذ:جابر خبراني في حفل تكريم،
بمشاركة #مكتب_التعليم بمحافظة #العارضة
في هذا يوم الأربعاء
1438/3/15هـ سطر الوفاء فيه عنوناً، والمحبة في ثناياه سطوراً.
فكان يوم تجسدت فيه
مشاعرنا .. واقعاً
وانسكبت فيه عبراتنا .. حبراً
وارتسمت فيه أحاسيسنا ..
شوقاً
في هذا اليوم سطر منسوبو
مدرسة حمزة بن عبدالمطلب بعرق واقع وفائهم وحبهم لقائدهم السابق الأستاذ جابر
خبراني في حفل تكريمه شكراً وعرفاناً وحباً على مسيرته العطرة خلال قيادته للمدرسة
خلال الأعوام المنصرمة.
فكان يوماً جميلاً شاركنا
فيه مكتب التعليم بمحافظة العارضة بحضور الأستاذ/عبدالله سفياني المساعد للشئون
التعليمة ، والأستاذ/ عبدالرحمن مسودي مشرف الإدارة
المدرسية، والأستاذ/ محمد أبو
دوشة مشرف الجودة بالمكتب.
حيث بدأ الحفل بآيات من
الذكر الحكيم ، ثم تحدث الأستاذ/ صدام حسين رائد النشاط بالمدرسة في كلمات من
القلب يحكي بها حديث قلوب منسوبي المدرسة في هذه العبارات:
يسألني أتخفي الجروح .. رغم الذي كانا
مالي ارى الدمع في عينيك .. وصوتك شجا فأشجانا
أخفيت وماقلت له .. وأنا دمع بكى ... حين أبكانا
أيلوم الوراد وردا نازفا .. ربيعه فوح أحزانا
على أذني وشوشات نسائم .. كنت أظنها .. والظن كالسراب
كلاهما حرمانا
فوق رئتي جزائر هوى .. فلا عجبا .. إذ نشيخ صبيانا
ونحن .. ونحن الذين لم ننسى .. افا بعد الحب تراه ينسانا
.؟!
اعلموني .. اخبروني .. بل
أمروني .. أن أتحدث .. أن أبوح وبين قوسين ( بالنيابة )
قلت لهم ساعدوني . ادعموني
.. مدوني .. لكن ( هل يخفي النهار مجرد سحابة ) ؟!
شكونا إلى الكلام .. فاشتكى إلينا الكلام .. لا أجد
التعابير
فقلت أكتب ... وحتى الآن مازلت
اسأل
لماذا اختلط الحبر في الحبر
على الحرير
هل ما زلت في نفس المكان ؟
على الكرسي خلف المكتب في
الرواق تتفقد الفصول
أجابني ... لا !!
أين أنت ..
فقال لم أعد هناك ... لكنني
في قلوبكم .
اكتبنا على الورق .. كلمات
لو من ارق
ودعنا نغرق في الصمت
إن البحر لا يشعر بالغرق
ارسمنا وجها شاحبا .. ينزف
من حجر
ما يزال صورة للصورة
تعشعش في راسه الفكر
ودعنا عند كل غروب
نغرق في الشفق .. إن البحر
لا يشعر بالغرق
إن البحر لا يشعر بالغرق .
وما زلنا نحتاج إلى ثلاثة
أعوام لنبدأ جملتنا الأولى
وما زلنا نحتاج احساسه لنصف
منتهى احساسه
وما زلنا نحتاج إلينا لكي
نردد ذلك الاسم الرائع
جابر علي خبراني ( أبو رفا )
ثم قدم المساعد للشئون التعليمية بالمكتب هدية المكتب وتحدث الأستاذ/
عبدالله سفياني عن دور الأستاذ/ جابر خبراني في المدرسة والمكتب وجهودة التي من
شأنها تقدمت المدرسة للرقي بدورها وأداء رسالتها وتعاونه مع المكتب وجهودة
البارزة.
ثم بعد ذلك قدمت هدايا منسوبي المدرسة التي قدموها للمحتفى به وفاءً
له وعرفانا.
وهي:
م
الهدايا
1.
قسيمة
شرائية من رد تاغ بقيمة 500 ريال
2.
5
قسائم شرائية من مكتبة
جرير
بقيمة اجمالية 500 ريال
3.
قسيمة
شرائية من الماجد للعود
بقيمة 500 ريال
4.
قسيمة
شرائية من هوم سنتر
بقيمة 1500 ريال
5.
قسيمة
شرائية من ساكو
بقيمة 2000 ريال
6.
تذاكر
سفر لجدة له ولعائلته الكريمة مع أقامة أربع ليالي
جوار الحرم المكي في أبراج البيت بفندق المروة ريحان بقيمة 5000 ريال
7.
درع
تذكاري من منسوبي المدرسة
بعد ذلك قدم الأستاذ/ صدام حسين كلمته التي ألقاها موقعة من الزملاء بالمدرسة كتذكار.
ثم قدم للمحتفى به درع تذكاري بهذه المناسبة.
حيث بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم ، ثم تحدث الأستاذ/ صدام حسين رائد النشاط بالمدرسة في كلمات من القلب يحكي بها حديث قلوب منسوبي المدرسة في هذه العبارات:
يسألني أتخفي الجروح .. رغم الذي كانا
مالي ارى الدمع في عينيك .. وصوتك شجا فأشجانا
أخفيت وماقلت له .. وأنا دمع بكى ... حين أبكانا
أيلوم الوراد وردا نازفا .. ربيعه فوح أحزانا
على أذني وشوشات نسائم .. كنت أظنها .. والظن كالسراب
كلاهما حرمانا
فوق رئتي جزائر هوى .. فلا عجبا .. إذ نشيخ صبيانا
ونحن .. ونحن الذين لم ننسى .. افا بعد الحب تراه ينسانا
.؟!
اعلموني .. اخبروني .. بل
أمروني .. أن أتحدث .. أن أبوح وبين قوسين ( بالنيابة )
قلت لهم ساعدوني . ادعموني
.. مدوني .. لكن ( هل يخفي النهار مجرد سحابة ) ؟!
شكونا إلى الكلام .. فاشتكى إلينا الكلام .. لا أجد
التعابير
فقلت أكتب ... وحتى الآن مازلت
اسأل
لماذا اختلط الحبر في الحبر
على الحرير
هل ما زلت في نفس المكان ؟
على الكرسي خلف المكتب في
الرواق تتفقد الفصول
أجابني ... لا !!
أين أنت ..
فقال لم أعد هناك ... لكنني
في قلوبكم .
اكتبنا على الورق .. كلمات
لو من ارق
ودعنا نغرق في الصمت
إن البحر لا يشعر بالغرق
ارسمنا وجها شاحبا .. ينزف
من حجر
ما يزال صورة للصورة
تعشعش في راسه الفكر
ودعنا عند كل غروب
نغرق في الشفق .. إن البحر
لا يشعر بالغرق
إن البحر لا يشعر بالغرق .
وما زلنا نحتاج إلى ثلاثة
أعوام لنبدأ جملتنا الأولى
وما زلنا نحتاج احساسه لنصف
منتهى احساسه
وما زلنا نحتاج إلينا لكي
نردد ذلك الاسم الرائع
جابر علي خبراني ( أبو رفا )
ثم قدم المساعد للشئون التعليمية بالمكتب هدية المكتب وتحدث الأستاذ/
عبدالله سفياني عن دور الأستاذ/ جابر خبراني في المدرسة والمكتب وجهودة التي من
شأنها تقدمت المدرسة للرقي بدورها وأداء رسالتها وتعاونه مع المكتب وجهودة
البارزة.
ثم بعد ذلك قدمت هدايا منسوبي المدرسة التي قدموها للمحتفى به وفاءً
له وعرفانا.
وهي:
م
|
الهدايا
|
1.
|
قسيمة
شرائية من رد تاغ بقيمة 500 ريال
|
2.
|
5
قسائم شرائية من مكتبة
جرير
بقيمة اجمالية 500 ريال
|
3.
|
قسيمة
شرائية من الماجد للعود
بقيمة 500 ريال
|
4.
|
قسيمة
شرائية من هوم سنتر
بقيمة 1500 ريال
|
5.
|
قسيمة
شرائية من ساكو
بقيمة 2000 ريال
|
6.
|
تذاكر
سفر لجدة له ولعائلته الكريمة مع أقامة أربع ليالي
جوار الحرم المكي في أبراج البيت بفندق المروة ريحان
|
7.
|
درع
تذكاري من منسوبي المدرسة
|
بعد ذلك قدم الأستاذ/ صدام حسين كلمته التي ألقاها موقعة من الزملاء بالمدرسة كتذكار.
ثم قدم للمحتفى به درع تذكاري بهذه المناسبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق